قصة الرعب (كبش العيد) قصة حقيقة حصلت في الجزائر 🇩🇿

 ( كبش العيد )

قصتنا مستوحات من قصة حقيقة حصلت في الجزائر في سنة 1992 الصحراء الجزائرية
يوم الغد هو عيد الاضحى حين أحضر الاب مراد خروفا للعيد فرح الاطفال به ولعبو معه وتغمرهم السعادة و عندما حل الليل أمر الاب الاطفال بلخلود الى النوم وقال لابنه الكبير بما ان بيتنا معزول وسط الصحراء ولا توجد اصوار حول المنزل لمنع الذئاب من افتراس الخروف الذي كان مربوطا بحبل انا سأحرسه في الليل
جلس الاب على صخرة امام النار وهو يراقب الكبش وبعد عدة ساعات بدء الاب يتعب وعيناه تغلق وبعد ثواني سمع صوتا اشبه بصراخ هستيري مرعب مخلوط بصوة خروف فتح الاب عيناه ورئى منضرا تقشعر له الابدان رأى الخروف يتحول الى شيء شبيه للانسان ولكنه مغطى بلوبر وبقرنين تجمد الاب في مكانه وهو مصدوم من المنضر المرعب الذي يراه الان وهو لا يستطيع الكلام واستمر هاذا الشيء بلتحول حتى اصبح شكله كلانسان لكنه طويل ومغطى بلصوف ولديه قرنين وهو يصدر صوتا اشبح بصراخ الانسان يحرق حيا و بعد لحضات بدء يقرء عليه سورة الفاتحة وبدء الصوة يعلو اكثر ويقوم بحركات غريبة و هرب يجري بسرعة و بدء شكله يختفي في الصحراء لم يرى احد ذلك المسخ مجددا الا في سنة 2008 حين قدمة سيدة تبلغ من العمر 81 سنة تسكن في بيت معزول في نفس الصحراء وادعت انها سمعت صوة صراخ هستيري اشبه بصراخ الانسان عندما يحرق حيا على الساعة 1 ليلا قالت انها ركضت نحو النافذة لترى شيءا رهيبا مرعبا غير واضح لكنها قالت انه اشبه للانسان لكنه طويل مغطا بلصوف يجري حول المنزل بسرعة وشكل مرعب وبعد هاذا البلاغ ادعا 8 اشخاص انهم رئو هاذا الشيء المرعب ولكن كل هذه البلاغات اشتركت في شيء واحد انهم رأو هذا الشيء على الساعة 1 ليلا
وسمي هذا الشيء( بمسخ خروف العيد ) كل الأشخاص الذين راو هذا الشيء قالو أنه اكثر شيء ارعبهم وانهم لم يستطيعو اكمال حياتهم بطريقة عادية